قصة 3 معادن ثمينة، أرقام قياسية، وتوقعات مستقبلية مشرقة

 | 18 ديسمبر, 2019 14:28

المقال مترجم من اللغة الإنجليزية بتاريخ 18/12/2019

سجل البلاديوم أرقام قياسية عند 2,000 دولار، والذهب على مقربة من 1,500 دولار، مما يدفع للتساؤل حول ما ينتظر الفضة، فهل تشهد الفضة صعودًا قويًا قبل نهاية العام؟

طالع تحليلنا أمس عن الذهب في 2020 من هنا: هل حقق الذهب نصره الأخير لعام 2019؟

يبدو أن الفضة لن تذهب مذهب السلع الثمينة الأخرى، لأن الفضة دخلت في مستويات تعزيز لتسجيل مكاسب ثم خسائر في شكل دوري متتالي، واستمرت الفضة في هذا المسار منذ نهاية الصيف.

والسؤال التالي هنا: هل سيكون عام 2020، هو عام الفضة؟

احصل على التطبيق
انضم إلى ملايين المستخدمين الذين يحصلون على أحدث أنباء الأسواق بأقصى سرعة على Investing.com
حمل الآن

الإجابة المحتملة هنا هي: نعم، 2020 عام الفضة، وفق عدد من المراكز البحثية، والمحللين المستقلين، الذين يتوقعون ارتفاع الفضة لـ 20 دولار للأوقية في 2016.

القادم أقوى

"نستمر في المراهنة على أسعار الفضة، وقوة مستقبلها،" يقول محلل ومشتري المعادن الثمينة، جايمس أندرسون.

وقال أندرسون إن منبع ثقته بقوة المعادن الثمينة هو ترك الاحتياطي الفيدرالي معدل الفائدة ليرتفع فوق الهدف.

وستكون الفضة أحد المعادن الثمينة، وهناك الكثير من أموال التحوط (الهيدج) التي تنتظر الدخول، ولن يكون الذهب قادر على جذب الجميع.