احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

نظرة الذهب الصباحية: ارتفاع رغم كل عوامل المعارضة، إلى أين يتجه، وهل يستمر؟

تم النشر 20/01/2020, 09:32
محدث 20/01/2020, 10:20
© Reuters.  نظرة الذهب الصباحية: ارتفاع رغم كل عوامل المعارضة، إلى أين يتجه، وهل يستمر؟

كتب أليكس هو

Investing.com - ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين في آسيا وسط شكوك حول نجاح الاتفاق التجاري بين الصين والولايات المتحدة.

فتداولت أسعار عقود الذهب على ارتفاع 0.1%، عند 1,561.45 دولار للأوقية، عند الساعة 9:54 بتوقيت مكة المكرمة.

ووافقت الصين على شراء ما قيمته 200 مليار دولار من البضائع الصينية على مدار العامين المقبلين الأسبوع الماضي، ولكن تعافى الذهب من الخسائر بينما بدأ المتداولون يشككون في جدوى الاتفاق التجاري لمنع التعريفات المستقبلية التي يمكن للجانبين أن يفرضها بعضهما البعض.

وفي أنباء أخرى، ذكر تقرير من وزارة التجارة الأمريكية أن أسعار المنازل المبدوءة، ومبيعات التجزئة ارتفعت يوم الجمعة الماضية، مما يقلل احتمالية تخفيض الفيدرالي معدل الفائدة.

وخلال العام الماضي، خفض الفيدرالي معدل فائدته 3 مرات، وتوقف عن التخفيض في ديسمبر الماضي، مع البيانات الأمريكية المتفائلة، ولا يتوقع المحللون في الوقت الراهن أن يدخل الفيدرالي في جولة جديدة من التعريفات، إلا إذا اشتعلت الحرب التجارية.

وإليك نظرة هامة على سياسة تيسير أخرى ينتهجها الفيدرالي، وينكرها في الآن ذاته: 3 أحداث هامة تؤثر على الأسواق بقوة، تعرف عليها

قالت تي دي للأوراق المالية في مذكرة: "بعد الضغط القوي على المراكز، عادت أسعار المعدن الثمين للزحف مجددًا نحو الأعلى." "يصحب هذا توقعات النمو الإيجابية المبشرة بارتفاع التضخم دون تدخل من الفيدرالي لتخفيض لمعدلات الفائدة."

فإذا اخترق الذهب 1,562 للأعلى، سنراه يتجه لمستويات 1,573 دولار للأوقية، أمّا الاختراق للأسفل، ربما يودي به إلى ارتفاع سبتمبر عند 1,535.43 دولار، وربما نرى 1,520 دولار.

وزادت مشتريات الذهب في السوق بسبب احتفالات العام القمري الجديد في الصين وسنغافورة، بينما تكافح الهند مع تراجع الطلب بسبب ارتفاع الأسعار، مما يدفع بائعو التجزئة لتخفيض الأسعار، وفق تقرير من رويترز.

ووفق المحلل الفني لرويترز ربما يختبر الذهب في المعاملات الفورية المقاومة عند 1,564 دولار للأوقية.

والبلاديوم بعد رقمه القياسي يوم الجمعة الماضية، استقر عند 2,479.73 دولار للأوقية.

ويرتفع البلاديوم على خلفية مخاوف تناقص المعروض بفعل التهديدات التي تتعرض لها الإمدادات.

اقرأ أيضًا من Investing.com:

ثيران الذهب بعد توقيع الصفقة التجارية…هل هناك عزم للصعود من جديد؟

تداول على الذهب: إشارات وتوصيات التداول من 20 إلى 24 يناير

التقويم الاقتصادي: أهم 5 أشياء عليك مراقبتها هذا الأسبوع

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.