🔥 لا تفوت فرصة صعود الأسهم.. أكبر حيتان التكنولوجيا يسجلون صعودًا بـ 7.1%. استراتيجية فريدة لانتقاء الأسهم بالذكاء الاصطناعياحصل على 40% خصم

الدولار أصبح غير مرغوب فيه، ومعه الذهب، ماذا يحدث؟

تم النشر 16/02/2021, 14:14
© Reuters.
USD/TRY
-
USD/ILS
-
XAU/USD
-
BAC
-
DHLn
-
GC
-
LCO
-
GME
-
DXY
-
BTC/USD
-

Investing.com - وفق مسح أجراه بنك أوف أمريكا (NYSE:BAC) خلال شهر فبراير الماضي، أظهر بأن التفاؤل حول مستقبل الأسواق عند مستويات شديدة الارتفاع، وهذا ما ترتب عليه تراجع مستويات النقد لأدنى المستويات منذ ما سبق الصدمة المعروفة بـ "نوبة الغضب العارمة تجاه تشديد السياسة النقدية المفاجئ" خلال عام 2013.

تمر الأسهم العالمية بموجات ربحية متعاقبة، وتضرب مستويات قياسية جديدة، فيما تظل البنوك المركزية داعمة للتيسير النقدي، والحكومات العالمية تضخ تريليونات الدولارات في الأنظمة المالية لإزالة تداعيات فيروس كورونا.

يقول مايكل هارنيت، من بنك أوف أمريكا: "السبب الوحيد للتشاؤم هو... لا يوجد سبب للتشاؤم،" وأورد هذا في مذكرة للعملاء الذين وضعوا محصصات ضخمة من محافظهم في السلع والأسهم.

ليرتفع نفط برنت فوق مستوى 63 دولار للبرميل، أعلى مستوياته منذ 2019. ويرتفع النحاس، فيما تتعاقب ارتفاعات البلاتين والبلاديوم، ويهبط الذهب ويظل بلا بريق.

ومن بين 225 مدير صندوق يديرون 645 مليار دولار من الأصول المدارة، ما نسبته 91% متفائلون باقتصاد قوي، الأقوى على الإطلاق.

أظهر المستثمرون بأن زيادة المخاطرة دفعتهم لتخفيض مستويات النقد (الكاش) لـ 3.8%، وهو أدنى مستوى منذ مارس 2013، وبعد هذا التاريخ في عامه من 2013 أشار الفيدرالي أن السياسة التيسيرية ستتوقف، وبرامج شراء السندات ستتعرض لتخفيض، وشملت إجراءات الفيدرالي تراجع تدريجي للقرارات المتخذة عقب الأزمة العالمية في 2008، عندها انفعلت الأسواق، وبدأت بتذبذبات شديدة القوة.

ويسمع المستثمرون أصداء ما وقع في 2013، ويرون أن أي إجراء مخالف للتوقعات من الفيدرالي سيكون خطرًا كبيرًا، والخطر الثاني هو تأخير لقاحات فيروس كورونا.

أجرى بنك أوف أمريكا المسح بين 5 فبراير و11 فبراير، ومن بين المشاركين لم يوجد سوى 13% فقط ممن يخشون وجود فقاعة في سوق الأسهم. و53% قالوا إن سوق الأسهم في المراحل المتأخرة من دورة الثيران، ويرى 27% أن الارتفاع الحالي مجرد بداية.

و25% من المشاركين أعلنوا أنهم يخاطرون بأكثر من الطبيعي. "مراكز شراء أسهم التكنولوجيا،" "تداولات مزدحمة" "مراكز شراء بتكوين" "مراكز بيع الدولار."

وفي مسح آخر من دويتشه (DE:DPWGn) بنك، أوضح أن المستثمرون يتفوقون على فقاعة في سوق الأسهم. ولكن يظهر في أفق الاقتصاد مصطلح جديد، ربما يراه البعض مقلق، وهو "الفقاعة المنطقية" ويعني أن السوق فعلًا يمر بفقاعة، ولكن هناك أساسيات تبررها وستدعمها لمزيد من الانتفاخ.

فيما يتوقع محللون استمرار حدوث الحوادث الجانبية، كالذي حدث في أسهم غيمستوب كورب (NYSE:GME)، والذي يحدث الآن في سوق العملات الرقمية.

عملة بتكوين تتألق بقوة، ومتوقع تدفق مؤسسي، ولكن هناك خطر وحيد يعترض المسار

الأسهم الأمريكية: تحقيق واسع حول التلاعب، وحساب "رورينج كيتي" يمثل أمام النواب

لماذا يعجز الذهب عن الانطلاق رغم ضعف الدولار؟

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.