Investing.com -لم يتغيير الجنيه الاسترليني كثيرا مقابل الدولار يوم الخميس قبيل صدور بيانات أمريكية منتظرة بشغف بينما إستمرت حالة عدم اليقين بشأن خطة التحفيز للبنك الفيدرالي الامريكي في إشعال الأسواق.
وإرتفع الباوند/دولار إلى 1.5701 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية، وهو اعلى سعر للزوج منذ 11 ديسمبر، وتماسك الزوج لاحقا عند 1.5663، لينخفض بنسبة طفيفة بلغت 0.09٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند 1.5632، والمقاومة على المدى القريب عند ادنى سعر ليوم الاربعاء 1.5699، وهو القريب جدا من اعلى مستوى للدورة وأعلى مستوى في أربعة أشهر.
وتراجع الدولار أمام الباوند في وقت سابق وسط مخاوف حول احتمال وضع حد للبنك المركزي الأوروبي لسياسات التحفيز على نطاق واسع وما سيتبع ذلك م عمليات بيع مكثفة في أصول المخاطر والدولار.
وفي وقت سابق من هذا الاسبوع خيب بنك اليابان المركزي التوقعات بعد أن لم يقم بإتخاذ تدابير لتخفيف التقلبات في سوق السندات الحكومية.
وأدى عزوف البنك الياباني عن القيام بأي تصرف، بإشعال التوقعات بأن يقوم البنك الفيدرالي الأمريكي بتقليص برنامج شراء الأصول، وهو ما أدى إلى هروب رؤوس الأموال بإتجاه الين وبعيدا عن الدولار.
وكانت معنويات السوق قد تعرضت لضربة بعد مراجعة البنك الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي هذا العام إلى 2.2٪ من توقعاته التي بلغت 2.4٪ في بداية العام.
في مكان آخر، تداول الجنيه الاسترليني دون تغيير تقريبا مقابل اليورو، مع تراجع اليورو / باوند بنسبة طفيفة للغاية بلغت 0.02% إلى 0.8501 ولكنه انخفض إلى أدنى مستوياته في شهرين مقابل الين القوي، مع تراجع الباوند/ين بقوة وبنسبة كبيرة بلغت 2.03% إلى 147.38.
وفي وقت لاحق وخلال جلسة التداول الأمريكية ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة وكذلك تقرير الحكومة الأسبوعي بشأن مطالبات البطالة الأولية.
وإرتفع الباوند/دولار إلى 1.5701 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية، وهو اعلى سعر للزوج منذ 11 ديسمبر، وتماسك الزوج لاحقا عند 1.5663، لينخفض بنسبة طفيفة بلغت 0.09٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند 1.5632، والمقاومة على المدى القريب عند ادنى سعر ليوم الاربعاء 1.5699، وهو القريب جدا من اعلى مستوى للدورة وأعلى مستوى في أربعة أشهر.
وتراجع الدولار أمام الباوند في وقت سابق وسط مخاوف حول احتمال وضع حد للبنك المركزي الأوروبي لسياسات التحفيز على نطاق واسع وما سيتبع ذلك م عمليات بيع مكثفة في أصول المخاطر والدولار.
وفي وقت سابق من هذا الاسبوع خيب بنك اليابان المركزي التوقعات بعد أن لم يقم بإتخاذ تدابير لتخفيف التقلبات في سوق السندات الحكومية.
وأدى عزوف البنك الياباني عن القيام بأي تصرف، بإشعال التوقعات بأن يقوم البنك الفيدرالي الأمريكي بتقليص برنامج شراء الأصول، وهو ما أدى إلى هروب رؤوس الأموال بإتجاه الين وبعيدا عن الدولار.
وكانت معنويات السوق قد تعرضت لضربة بعد مراجعة البنك الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي هذا العام إلى 2.2٪ من توقعاته التي بلغت 2.4٪ في بداية العام.
في مكان آخر، تداول الجنيه الاسترليني دون تغيير تقريبا مقابل اليورو، مع تراجع اليورو / باوند بنسبة طفيفة للغاية بلغت 0.02% إلى 0.8501 ولكنه انخفض إلى أدنى مستوياته في شهرين مقابل الين القوي، مع تراجع الباوند/ين بقوة وبنسبة كبيرة بلغت 2.03% إلى 147.38.
وفي وقت لاحق وخلال جلسة التداول الأمريكية ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة وكذلك تقرير الحكومة الأسبوعي بشأن مطالبات البطالة الأولية.