Investing.com - إرتفعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية اليوم الأربعاء، حيث واصلت الأسواق ترقب نتائج اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، والذي سيتم إعلان نتيجته في وقت لاحق من نفس اليوم.
فقبل إفتتاح الأسواق الأمريكية، أشار مؤشر داو جونز الصناعي للعقوج الآجلة إلى مكاسب طفيفة بنسبة 0.05٪، ومؤشر ستاندرد اند بورز 500 للعقود الآجلة بنسبة 0.07٪، في حين أشار مؤشر ناسداك 100 للعقود الأجله إلى زيادة أكبر بلغت نسبتها 0.21٪.
وبقي المستثمرون حذرين وسط توقعات متزايدة بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سوف يبدأ بإرخاء برنامج شراء السندات والذي يكلف البنك المركزي الأمريكي 85 بليون دولار شهريا، وذلك في وقت لاحق هذا العام.
وكان رئيس مجلس البنك الاحتياطي الفيدرالي بن برنانكي قد قال الشهر الماضي أن البنك سيبدأ بتفكيك برنامج شراء الأصول إذا ما استمر الاقتصاد في التحسن.
ويتطلع المشاركون في السوق إلى بيان البنك المركزي والذي سيصدره في وقت لاحق مساء اليوم الاربعاء في ذات الوقت الذي يعلن فيه البنك عن قراره بشأن سعر الفائدة على الودائع بالدولار الأمريكي، وسط حالة عدم اليقين بشأن الخطوة القادمة للبنك.
وكان من المتوقع أن تكون أسهم قطاع التكنولوجيا نشطة، بعدما اقترح كارل ايكان أن يقوم مساهمي شركة ديل بمناقصة لعرض 1.1 بليون سهم، كبديل لإقتراح مايكل ديل وسيلفر ليك بارتنرز لتحويل الشركة إلى شركة خاصة بدلا من مساهمة عامة.
ومن بين الشركات ذات العلاقة بالإنترنت، انخفض سهم جوجل بنسبة هامشية بلغت 0.01٪ بعد إنتهاء جلسه التداول ليوم أمس بعد تقارير قالت أن الشركة طلبت من محكمة الإستخبارات الخارجية الحصول على إذن لنشر الأرقام الإجمالية ونطاق طلبات مؤسسة الأمن القومي الذي تتلقاها جوجل من حكومة الولايات المتحدة.
وبشكل منفصل، قالت وجوجل التي تبحث حاليا عن الإستحواذ على شركات أخرى، أنها وللمرة الاولى تنظر في إقامة تحالفات مع شركات الأسهم الخاصة لمساعدتها على هيكلة العروض.
ومن المرجح أن تكون أسهم شركات السيارات تحت الأضواء، بعدما وافقت كرايسلر على إستدعاء 2.7 مليون سيارة جيب يوم أمس الثلاثاء عندما قالت وكالة حكومية تعنى بسلامة السيارات أن هذه السيارات تعاني من مشكلة تجعلها قابلة للإشتعال تحت ظروف معينة..
وكانت أسهم شركة الرسوم المتحركة دريم وركس قد إرتفعت بنسبة 1.81٪ في تعاملات موسعة، بعد أن قال الرئيس التنفيذي جيفري كاتزنبرج أن الشركة ستحقق إيرادات قدرها 100 مليون دولار من إيرادات الإنتاج التلفزيوني هذا العام، مما قلل من اعتماد الشركة على الأفلام.
في مكان آخر، قال (ديش نتورك) مساء الثلاثاء أنها لن تقدم عرضا جديدا لشراء (سبرينت نكستل)، وسيكون تركيزها بدلا من ذلك على عرض الإستحواذ على كليرواير.
أما عبر المحيط الأطلسي، فلقد كانت أسواق الأسهم الأوروبية تتداول على إرتفاع. فلقد إرتفع مؤشر يوروستوكس 50 للأسهم الاوروبية بنسبة 0.28٪، وارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.20٪، وارتفع مؤشر داكس الالماني بنسبة 0.55٪، في حين ارتفع مؤشر فاينانشيال تايمز 100 البريطاني بنسبة 0.05٪.
أما خلال جلسة التداول الآسيوية، فلقد هبط مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.13٪، في حين ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.83٪.
فقبل إفتتاح الأسواق الأمريكية، أشار مؤشر داو جونز الصناعي للعقوج الآجلة إلى مكاسب طفيفة بنسبة 0.05٪، ومؤشر ستاندرد اند بورز 500 للعقود الآجلة بنسبة 0.07٪، في حين أشار مؤشر ناسداك 100 للعقود الأجله إلى زيادة أكبر بلغت نسبتها 0.21٪.
وبقي المستثمرون حذرين وسط توقعات متزايدة بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سوف يبدأ بإرخاء برنامج شراء السندات والذي يكلف البنك المركزي الأمريكي 85 بليون دولار شهريا، وذلك في وقت لاحق هذا العام.
وكان رئيس مجلس البنك الاحتياطي الفيدرالي بن برنانكي قد قال الشهر الماضي أن البنك سيبدأ بتفكيك برنامج شراء الأصول إذا ما استمر الاقتصاد في التحسن.
ويتطلع المشاركون في السوق إلى بيان البنك المركزي والذي سيصدره في وقت لاحق مساء اليوم الاربعاء في ذات الوقت الذي يعلن فيه البنك عن قراره بشأن سعر الفائدة على الودائع بالدولار الأمريكي، وسط حالة عدم اليقين بشأن الخطوة القادمة للبنك.
وكان من المتوقع أن تكون أسهم قطاع التكنولوجيا نشطة، بعدما اقترح كارل ايكان أن يقوم مساهمي شركة ديل بمناقصة لعرض 1.1 بليون سهم، كبديل لإقتراح مايكل ديل وسيلفر ليك بارتنرز لتحويل الشركة إلى شركة خاصة بدلا من مساهمة عامة.
ومن بين الشركات ذات العلاقة بالإنترنت، انخفض سهم جوجل بنسبة هامشية بلغت 0.01٪ بعد إنتهاء جلسه التداول ليوم أمس بعد تقارير قالت أن الشركة طلبت من محكمة الإستخبارات الخارجية الحصول على إذن لنشر الأرقام الإجمالية ونطاق طلبات مؤسسة الأمن القومي الذي تتلقاها جوجل من حكومة الولايات المتحدة.
وبشكل منفصل، قالت وجوجل التي تبحث حاليا عن الإستحواذ على شركات أخرى، أنها وللمرة الاولى تنظر في إقامة تحالفات مع شركات الأسهم الخاصة لمساعدتها على هيكلة العروض.
ومن المرجح أن تكون أسهم شركات السيارات تحت الأضواء، بعدما وافقت كرايسلر على إستدعاء 2.7 مليون سيارة جيب يوم أمس الثلاثاء عندما قالت وكالة حكومية تعنى بسلامة السيارات أن هذه السيارات تعاني من مشكلة تجعلها قابلة للإشتعال تحت ظروف معينة..
وكانت أسهم شركة الرسوم المتحركة دريم وركس قد إرتفعت بنسبة 1.81٪ في تعاملات موسعة، بعد أن قال الرئيس التنفيذي جيفري كاتزنبرج أن الشركة ستحقق إيرادات قدرها 100 مليون دولار من إيرادات الإنتاج التلفزيوني هذا العام، مما قلل من اعتماد الشركة على الأفلام.
في مكان آخر، قال (ديش نتورك) مساء الثلاثاء أنها لن تقدم عرضا جديدا لشراء (سبرينت نكستل)، وسيكون تركيزها بدلا من ذلك على عرض الإستحواذ على كليرواير.
أما عبر المحيط الأطلسي، فلقد كانت أسواق الأسهم الأوروبية تتداول على إرتفاع. فلقد إرتفع مؤشر يوروستوكس 50 للأسهم الاوروبية بنسبة 0.28٪، وارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.20٪، وارتفع مؤشر داكس الالماني بنسبة 0.55٪، في حين ارتفع مؤشر فاينانشيال تايمز 100 البريطاني بنسبة 0.05٪.
أما خلال جلسة التداول الآسيوية، فلقد هبط مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.13٪، في حين ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.83٪.