احصل على خصم 40%
🔥 لا تفوت فرصة صعود الأسهم.. أكبر حيتان التكنولوجيا يسجلون صعودًا بـ 7.1%. استراتيجية فريدة لانتقاء الأسهم بالذكاء الاصطناعياحصل على 40% خصم

توقيت السوق عندما "لا يكون للساعة عقارب": تحذير وارن بافيت المناسب من سوق الأسهم

تم النشر 24/08/2020, 19:38
NDX
-
XAU/USD
-
US500
-
DJI
-
GOOGL
-
AAPL
-
GC
-
TSLA
-
IXIC
-
GOOG
-

Investing.com - يعلمون أن تجاوز مدة الاحتفالات - أي الاستمرار في التكهن حول الشركات التي لديها تقييمات ضخمة مقارنة بالأموال التي من المحتمل أن تدرها في المستقبل - سيجلب في النهاية اليقطين والفئران (نهاية حتمية). لكنهم مع ذلك يكرهون أن يفوتوا دقيقة واحدة من هذه الحفلة الرائعة. لذلك، يخطط جميع المشاركين المصابين بالدوار للمغادرة قبل ثوانٍ من منتصف الليل. ومع ذلك، هناك مشكلة: إنهم يرقصون في غرفة لا عقارب للساعات فيها." 

كان هذا اقتباس من رسالة وارن بافيت للمساهمين في عام 2000، عاد إلى الظهور على موقع (ريديت) يوم الأحد، حيث قارنه المستثمرون بالبيئة الحالية لسوق الأسهم الأمريكية

في ذلك الوقت، قارن رئيس شركة (بيركشاير هاثاواي)، المستثمر الأسطوري وارن بافيت، بين أولئك الذين أنفقوا الأموال على فقاعة الدوت كوم الشهيرة، وبين سندريلا في تلك الحفلة الراقصة الشهيرة كذلك.  

كتب بافيت في تلك الرسالة: "الخط الفاصل بين الاستثمار والمضاربة، والذي لم يكن واضحاً في يوم من الأيام، يصبح حتى أقل وضوحاً، عندما يحقق معظم المشاركين في السوق الانتصارات. لا شيء يخفف من العقلانية مثل الجرعات الكبيرة من المال السهل." 

يعرف المستثمر اليوم شيئاً أو إثنين عن الأموال السهلة، حيث وصل الانفصال بين القمم التي تسلقها السوق وحقيقة الاقتصاد المدمر إلى أوضح درجاته على الإطلاق، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى التزام الاحتياطي الفيدرالي بضخ مبالغ ضخمة من الأموال في الاقتصاد. 

اقتباس بافيت المرتبط بقصة سندريلا الخيالية ليس الشيء الوحيد الذي يعيدنا إلى أيام فقاعة التكنولوجيا تلك. فمؤخراً، لامس ما يعرف باسم "مؤشر بافيت"، الذي يأخذ مؤشر ويلشاير 5000 ويقسمه على الناتج المحلي الإجمالي السنوي للولايات المتحدة، أعلى مستوى له منذ ما قبل انفجار فقاعة عام 2000 مباشرة. 

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

يقول توم إيساي، مؤسس شركة الأبحاث (سفنز ريبورت)، في مقابلة له مع موقع (ياهو فاينانس): "ماذا يعني ذلك بالنسبة لنا؟ هذا يعني أن نبقى مشتريين للأسهم في حسابات المدى الطويل، وأن نتأكد من امتلاكنا للأصول (مثل منزل وما إلى ذلك). لكن هذا يعني أيضاً أنه من الأفضل ألا تتوقف دورة تضخم أسعار الأصول التي نشهدها، لأنه ... إذا توقف التضخم في أسعار الأصول، فسيكون الطريق طويل، وطويل جداً، حتى نصل إلى دعم أساسي (في سوق الأسهم)." 

في هذه الأثناء، يواصل "المشاركون المصابين بالدوار" الرقص، مع امتداد أرباح الأسهم التي تحققت الأسبوع الماضي إلى اليوم الاثنين. وعندما تمت كتابة هذا التقرير، كان مؤشر داو جونز يتقدم بنسبة 0.94٪، ومؤشر ناسداك المركب يحقق مكاسب بنسبة 0.58٪ ومؤشر إس آند بي 500 مثلهما يتجول في المناطق الخضراء بكل قوة.  

وإذا كنت تبحث عن علامات على انتشار سلوكيات الفقاعة بين المستثمرين، فلا تنظر إلى أبعد مما قاله العضو في موقع (ريديت) .الذي كتب هذا التعليق في قسم التعليقات تحت اقتباس بافيت: 

"لا يسعني إلا أن أشعر أننا نعيش في أوقات لم تعد فيها القواعد القديمة سارية المفعول. فالموضوع لا يتعلق فقط بـ سهم شركة تسلا (NASDAQ:TSLA)، أو بـ شركة آبل (NASDAQ:AAPL)، اللتان تتداول أسهمهما عند سعر يقترب من 10 أضعاف إيراداتها. بل إن نفس الشيء ينطبق على سهم ألفابيت (جوجل) (NASDAQ:GOOG)، والعديد من الشركات في مؤشر ناسداك.  

وأضاف: "هل هذه مجرد فقاعة عملاقة أخرى، أم أن هذا هو العصر الجديد، الذي تغذيه أسعار الفائدة المنخفضة جداً، والشراء الهائل للسندات من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي؟ الوقت وحده هو الذي سيجيب على ذلك."  

إذن، هل الأمر مختلف حقاُ هذه المرة؟ 

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

الرسم البياني لليوم: مؤشر داو جونز يتجه إلى 30 ألف نقطة

أحدث التعليقات

بافيت ليس آله.. انه ليس سوا رجل عجوز لايعلم حتى كيف يرسل النقود عن طريق باي بال على سبيل المثال ولايؤمن بالتكنولوجيا التي تسيطر على العالم والاقتصاد في وقتنا الراهن.. هذا الرجل لازال في الحقبة الصناعية وكلامه ليس سوا رائيه الشخصي واعتقد اننا مررنا من الهبوط الحاد في مارس ولن نراه مره اخرى
الكلام واضح السًوق انتهاء هذا الاسبوع الدليل
المقالات التي تحتوي على الكثير من الإثارة و التلاعب اللفظي و التذاكي على القارىء مرفوضة كليا سواء كانت من كبار المستثمرين ك وارن بافيت أو من صغار المضاربين ...
باقي عالمليح تكه
👍👍👍
ولك اسمها دولارات يا زلمة مش ظولارات شو هالحكيات ولك
ترامب ومضاربين في امريكا عمالقه يمتلكون مليارات الاسهم ومليارات الظولارات واذكياء جدا وحركتهم سريعه وليس مثل المضاربين السعوديين وهئيه سرق المال دمروني وسرقو اموالنا صناظيق السعوديه الله يعوضنا والله اليهود ارحم من سوقنا القذر
الله يعوضك ولاتظن الامريكيين. افضل منك ياما وياما انسرقوا ولازالوا لحد الآن
الوقت وحده هو الذي سيجيب على ذلك
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.