احصل على خصم 40%
🔥 لا تفوت فرصة صعود الأسهم.. أكبر حيتان التكنولوجيا يسجلون صعودًا بـ 7.1%. استراتيجية فريدة لانتقاء الأسهم بالذكاء الاصطناعياحصل على 40% خصم

الأسهم الأوروبية تتراجع وسط ترقب لطلب التمديد اليوناني: الداكس يتراجع بـ0.66%

تم النشر 19/02/2015, 11:39
© Reuters.  الأسواق الأوروبية ما زالت تراقب تطورات اليونان بحالة من الحذر والقلق
UK100
-
FCHI
-
DE40
-
STOXX50
-
HSBA
-
BARC
-
BP
-
LLOY
-
NWG
-
DBKGn
-
CBKG
-
SDRL
-
BNPP
-
SOGN
-
BBVA
-
SAN
-
CNA
-
RIO
-
BHPB
-
TLW
-
ISP
-
CRDI
-
ESM24
-
1YMM24
-
NQM24
-
FRES
-
GLEN
-

Investing.com – تراجعت مؤشرات البورصات الاوروبية الرئيسية من جديد اليوم الخميس، وذلك بعد عودة المخاوف اليونانية للتأثير مرة أخرى، وذلك بعد أن أنتهى إجتماع وزراء مالية منطقة اليورو مع الحكومة اليونانية، والذي جرى يوم الإثنين، بدون إتفاق بين الطرفين.

فخلال تداولات الفترة الصباحية لليوم، تراجع كل من مؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 0.67٪، ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.48٪، ومؤشر داكس 30 الألماني بنسبة 0.66٪.

هذا وتشعر الأسواق بحالة من القلق، حيث من المتوقع أن تقدم أثينا في وقت لاحق من اليوم الخميس طلباً لتمديد إتفاق القرض القائم مع منطقة اليورو، والذي تحصل عليه اليونان في إطار خطة الإنقاذ للبلاد.

وكانت الأسهم العالمية قد حققت المكاسب يوم أمس الاربعاء، بعد صدور محضر إجتماع كانون الثاني/يناير للبنك الاحتياطي الفيدرالي والذي أظهر أن صناع القرار قد أعربوا عن قلقهم من أن رفع أسعار الفائدة في وقت قريب جدا يمكن أن يضعف الانتعاش الاقتصادي في الولايات المتحدة.

وفي وقت متاخر من ليلة الإثنين، إنتهت المحادثات بين مسؤولين من اليونان والاتحاد الأوروبي بدون التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، حيث صرح مسؤولو الحكومة اليونانية بأن الشروط التي فرضها الإتحاد الأوروبي على البلاد هي شروط "غير مقبولة" و"غير منطقية".

هذا وستنتهي الحزمة الحالية لإنقاذ اليونان بتاريخ 28 شباط/فبراير الحالي، ولا تريد الحكومة اليونانية الجديدة تمديدها بنفس الشروط الأصلية، مما أثار المخاوف من صراع بين الدولة اليونانية ودائنيها وهو ما يمكن أن يؤدي إلى خروج البلاد من منطقة اليورو.

وكانت أثينا قد إقترحت إصلاحات اقتصادية جديدة لتحل محل ما قيمته 30٪ من صفقة الإنقاذ ضخمة الخاصة بها، وإقترحت كذلك الاستعاضة عنها بخطة من 10 نقاط من الإصلاحات الاقتصادية.

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

ومع ذلك، يصر دائنو اليونان في دول الاتحاد الأوروبي على أن البلاد يجب أن تلتزم بشروط اتفاق الإنقاذ الأصلي.

هذا وإرتفعت أسهم القطاع المالي على نطاق واسع، مع تقدم أسهم العملاق الفرنسي سوسيتيه جنيرال (بورصة باريس:SOGN) بنسبة 0.37٪، وأسهم بي ان بي باريبا (بورصة باريس:BNPP) بنسبة 0.39٪، في حين تقدمت أسعار أسهم العملاق الألماني كومرتس بانك (بورصة فرانكفورت:CBKG) بنسبة 0.13٪ وأسهم مواطنه دويتشة بانك (بورصة فرانكفورت:DBKGn) بنسبة 0.63٪.

لكن أسهم البنوك في الدول الطرفية تراجعت على عكس ذلك، مع إنخفاض أسعار أسهم البنوك الإيطالية انتيسا سان باولو (بورصة ميلان:ISP) بنسبة 0.45٪، ويونيكرديت (بورصة ميلان:CRDI) بنسبة 0.28٪، بينما إرتفعت أسهم البنوك الإسبانية بي بي في اي (بورصة مدريد:BBVA) بنسبة 0.30٪، وبانكو سانتاندير (بورصة مدريد:SAN) بنسبة 0.35٪.

من جهة اخرى، سقطت أسهم أير فرانس بنسبة 5.02٪، بعد ان أعلنت الشركة الفرنسية تراجع أرباحها لكامل العام الماضي بحوالي 15 نقطة مئوية، وعللت ذلك بمرور الشركة بأطول إضراب في تاريخها.

وفي لندن تراجع مؤشر فوتسي 100 بنسبة 0.49٪، متأثراً بسقوط أسهم سنتريكا (بورصة لندن:CNA) بنسبة 7.56٪، بعد أن قالت الشركة البيريطانية ان أرباحها قد إنخفضت بأكثر من الثلث إلى 1.75 بليون جنيه إسترليني، وأنها قد تضطر لخفض إستثماراتها في بحر الشمال بنسبة 40٪.

أما في قطاع التعدين فلقد تراجعت أسهم ا بي إتش بي بيليتون (بورصة لندن:BLT) وريو تنتو بنسبة 1.61٪ و0.63٪ ، في حين إنخفضت أسهم كل من جلينكور إكستراتا (بورصة لندن:GLEN) وفرينسيلو (بورصة لندن:FRES بنسبة 0.42٪ و1.81٪ على التوالي.

ففي قطاع الطاقة تقدمت أسهم بريتيش بتروليوم (بورصة لندن:BP) بنسبة 0.32٪ بينما إرتفعت تيليوأويل (بورصة لندن:TLW) بنسبة 1.86٪.

وفي قطاع البنوك والشركات المالية تراجعت جميع الأسهم الرئيسية مع إنخفاض أسهم رويال بانك اوف سكوتلاند (بورصة لندن:RBS) بنسبة 0.63٪، وأسهم باركليز (بورصة لندن:BARC) بنسبة 1.11٪، وأسهم مجموعة إتش إس بي سي القابضة (بورصة لندن:HSBA) بنسبة 0.61٪، ومجموعة لويدز المصرفية (بورصة لندن:LLOY) بنسبة 0.52٪.

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

وفي الولايات المتحدة، تراجعت مؤشرات الأسهم الآجلة قبل إفتتاح تداولات البورصات الأمريكية لليوم. فلقد إنخفض كل من مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بنسبة 0.30٪، ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.33٪ ، في حين اظهر ناسداك 100 إرتفاعاً بنسبة 0.17٪.

وفي وقت لاحق اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر تقارير النشاط الصناعي في منطقة فيلادلفيا، وكذلك التقرير الأسبوعي المعتاد لمطالبات البطالة الأولية.

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.