راهواي، نيوجيرسي - أعلنت شركة "ميرك وشركاه"، الشركة الرائدة في مجال المستحضرات الصيدلانية، أن المرحلة الثالثة من تجربتها السريرية KEYLYNK-006 لم تحقق نقاط النهاية الأولية للبقاء على قيد الحياة بشكل عام والبقاء على قيد الحياة بدون تقدم المرض في علاج الخط الأول من سرطان الرئة غير النقيلي غير صغير الخلايا غير النقيلي (NSCLC). قيّمت الدراسة فعالية علاج KEYTRUDA، وهو علاج مضاد لـPD-1، بالاشتراك مع LYNPARZA، وهو مثبط PARP، بعد العلاج الكيميائي.
لم يُظهر المشاركون في التجربة الذين تلقوا KEYTRUDA مع العلاج الكيميائي، متبوعًا بعلاج KEYTRUDA بالإضافة إلى LYNPARZA، تحسنًا ملحوظًا إحصائيًا في فترة البقاء على قيد الحياة أو فترة بقاء المريض على قيد الحياة مقارنةً بالمجموعة الضابطة التي عولجت بعلاج KEYTRUDA والعلاج الكيميائي متبوعًا بعلاج KEYTRUDA بالإضافة إلى العلاج الكيميائي.
على الرغم من الانتكاسة، كانت ملامح سلامة KEYTRUDA و LYNPARZA في التجربة متوافقة مع الدراسات السابقة. أكدت شركة ميرك أنه يجري حالياً إجراء تقييم كامل للبيانات وتخطط لمشاركة النتائج مع المجتمع العلمي.
وأعرب الدكتور غريغوري لوبينيكي، نائب رئيس قسم التطوير السريري العالمي في مختبرات ميرك للأبحاث، عن التزام الشركة بتحسين نتائج المرضى المصابين بسرطان الرئة، الذي لا يزال السبب الرئيسي للوفاة بالسرطان على مستوى العالم. وأقرّ بالتحديات التي تواجه علاج سرطان الرئة غير السرطاني غير النقيلي غير السرطاني غير السرطاني غير النقيلي وشكر المرضى والباحثين المشاركين في الدراسة.
يؤكد معدل الوفيات المرتفع لسرطان الرئة والحاجة إلى الكشف المبكر والفحص المبكر على أهمية الأبحاث المستمرة. تحتل شركة ميرك موقع الصدارة في مجال أبحاث سرطان الرئة، حيث تمت الموافقة على عقار KEYTRUDA في أكثر من 95 دولة لعلاج الأمراض المتقدمة ويجري تقييمه في حوالي 200 تجربة سريرية.
صُمم KEYTRUDA لتعزيز استجابة الجسم المناعية لاكتشاف الخلايا السرطانية ومحاربتها عن طريق منع التفاعل بين PD-1 وروابطه. يتضمن برنامج ميرك الشامل لأبحاث علم الأورام المناعي أكثر من 1600 تجربة تدرس KEYTRUDA في مختلف أنواع السرطان.
يستند هذا الخبر إلى بيان صحفي.
هذا المقال تمت كتابته وترجمته بمساعدة الذكاء الاصطناعي وتم مراجعتها بواسطة محرر. للمزيد من المعلومات انظر إلى الشروط والأحكام.